أقسام الوصول السريع ( مربع البحث )

أخر الاخبار

المنزل رقم خمسه 5 الحلقه الثامنه بقلم خالد أحمد توفيق حصريه وجديده في مدونة أصل للمعلومات والروايات




المنزل رقم خمسه 5 الحلقه الثامنه بقلم خالد أحمد توفيق حصريه وجديده في مدونة أصل للمعلومات والروايات 


المنزل رقم خمسه 5 الحلقه الثامنه بقلم خالد أحمد توفيق حصريه وجديده في مدونة أصل للمعلومات والروايات 


ولماذا المنزل رقم خمسه بالذات 


سؤال سخيف بلا معنى طبعاً


فلو كان المنزل يحمل رقم 6 أو رقم 7 لبدا الأمر غريباً أيضاً


يجب أن يكون السؤال هو: ماذا يحدث هنا ؟؟؟ 


عند منتصف الليل سمعت قرعات على بابي


وسمعت ساندرا تقول:


 ( ادهم *** هذا اسمي *** ) هل أنت نائم ؟


( وكيف أكون ؟ )


( إذن ... أنا بانتظارك ... نحن بحاجة إليك في قاعة الجلوس من أجل موضوع مهم ... )


نهضت من الفراش وخرجت من الغرفة


فقالت لي: ( اتبعني ... )


مشيت وراءها حتى وصلنا إلى الطابق السفلي


وكان الجميع هناك 


كان الميجور يقف وسط القاعة


أما الزوجان فجلسا يرمقاني باهتمام


قال الميجور:

 (ما زلنا نجد عسراً في تصديق أنك منا يا ادهم )


فقلت له: ( لماذا أحاول إثبات ما لم أزعمه قط ؟ )


صاح الزوج الوسيم:


( هذا هو ما قلته مراراً ... ليس هو ... صدقوني ... يجب الخلاص منه ... )


قال جيسون الذي قد جلس أمام أمام المدفأة:


( الأمر سهل ... لو كان هذا ميدا فلسوف يكون معه سلا.ح في )


وأكمل حديثه قائلاً:


( ولسوف يحمل القلادة ... هكذا تقول النبوءة )


واتجه نحوي دون استئذان


ومد كفيه ليمزق صدر القميص


ثم مد يده في جيب سترتي


وأطلق صرخة انتصار


ولوح بالأداة المعدنية الغامضة وقال:


( آه !!! هذا هو !!!!!!!!!! )


 وعلى الفور تصلبت عيون الجميع على وجهي


إنه حظ سعيد


ولكن هل سيستمر ؟


قال الميجور:


( ونحن كدنا نقت.له ! إن الأقدار تحميه حتى النهاية ... إنه فرّ من سيارة كالا ... ولم تصبع رصا.صات مور ... كنا سنقت.ل أخاً )


قال جيسون:


( بهذه المناسبة، أقترح أن يحضر كل واحد منا قلادته وسلا.حه الخاص به )


وافق الجميع على هذه الفكرة


وذهب الجميع فوراً إلى غرفهم


بعد دقيقة عاد الجميع


وراح كل منهم يتقدم إلى الأمام ويلوح بالأشياء


( أنا الضابطة أورا ... هذه هي قلادتي وهذا هو سلا.ح في ... فلتكتمل دورتك أيها الجاكون الأعظم )


( أنا الضابط مور ... هذه هي قلادتي وهذا هو سلا.ح في ... فلتكتمل دورتك أيها الجاكون الأعظم )


( أنا الكومار شير ... هذه هي قلادتي وهذا هو سلا.ح في ... فلتكتمل دورتك أيها الجاكون الأعظم )


حتى جاء دور الرجل الوقور الذي لم يملك هذه الأشياء طبعاً


لأنني سر.قت له القلادة وسلا.ح في


تقدم للأمام ووجه شاحب وقال:


( أنا ... أنا ... لم أجد قلادتي ولا ... لا أفهم ... )


نظر الجميع له في شك وقال جيسون:


( ألا ترى بعض الغرابة في هذا ؟ )


فأشار الرجل الوقور بإصبع ترتجف:


( هذا ! هذا هو من سر.قهما !!! )


قالت ساندرا التي اتضحت أنها الضابطة أورا:


( الأسهل أن تقول أنك كنت لا تملك القلادة وسلا.ح منذ البداية ! )


( لقد سر.قها مني ! أنا الكومار فور ... كلكم يعرفني ! )


كذلك كلنا نعرف ميدا ... هو قد أثبت شخصيته ... فماذا تفعل أنت ! )


ولم أدر ما حدث !


لم أفهمه حتى وجدت الد.م يسيل من عيني الوقور وفمه وأذنيه 


وهنا فهمت ... هذا الرجل يدوب 


الرجل الذي عرف أنه الكومار فور يذوب ... يذوب ... أنا الوحيد الذي يعرف أنه صادق


أخيراً صارت سجادة القاعة ملوثة ببقع لزجة هي خليط من د.م ودهن ومادة كالشمع لا أدري ما هي


قال الميجور:


( دخيل ! لقد تحدثت النبوءة عنهم كثيراً: ومنهم دخلاء ليسوا من بينكم، لكنكم تنخدعون فيهم حتى الموعد )


إلى متى سيظل سري آمناً


يا له من مأزق !!!

يــــــــتــــــــــبــــــــــع



لاتلهكم القراءه عن الصلاه وذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم 


الحلقه الاولى من هنا



الحلقه الثانيه من هنا



الحلقه الثالثه من هنا



الحلقه الرابعه من هنا



الحلقه الخامسه من هنا



الحلقه السادسه من هنا



الحلقه السابعه من هنا



الحلقه الثامنه من هنا



الحلقه التاسعه من هنا



❤️🌺💙🌹❤️🌺💙🌹❤️🌺💙🌹❤️🌺💙🌹❤️🌺






تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-